"مأساة النرويج تؤكد أنه لا دين ولا هوية للإرهاب " | اكتشف DW | DW | 31.07.2011
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

اكتشف DW

"مأساة النرويج تؤكد أنه لا دين ولا هوية للإرهاب "

محاربة الإرهاب بالكشف عن أسبابه واستئصالها، وفي سوريا لن يفلح أي نظام يستقصي أية شريحة من الشعب، أما في السعودية فليس صحيحا أن الشيعة لا يحق لهم وظائف أمنية، هذه مقتطفات من بريد الأسبوع الذي تناول قضايا أخرى كذلك.

"ما حلّ بالنرويج مأساة مفجعة بحق شعب مسالم، لا نملك سوى التضامن مع الشعب النرويجي بكافة فئاته والوقوف إلى جانبه في هذا الظرف العصيب، ونحن نقول لهم، هذا إن دل على شيء فعلى أن الإرهاب ليس له دين أو هوية". كان هذا تعليق من أطلق من سمّى نفسه فلسطيني على المقال الذي تناول الهجمات الإرهابية في النرويج تحت عنوان: "النرويج: الهجمات مأساة وكارثة قومية غير مسبوقة منذ الحرب العالمية".

فلسطيني – فلسطين

"المطلوب استئصال أسباب الإرهاب بدلا من اللجوء للقوة"

وفي سياق متصل علق وهب على مقال آخر عن الهجمات تحت عنوان: "الإرهاب يسمم التفكير - اتهام مجاني للمسلمين بعد الهجوم" بالقول: "العالم لم يحاول إيجاد حلول جذرية للإرهاب، كل الحلول التي قدمها جزئية تقوم على محاولة قمع الإرهاب بالقوة ... يجب على العالم إن يبحث عن أسباب الإرهاب، وخاصة التي المرتبطة بالدين وحلها واستئصالها".

وهب – السعودية

تلقيت بحزن وألم ما تعرض له الشعب النرويجي"

ونبقى مع الهجمات الإرهابية على النرويج، إذ عبر العديد من قرائنا عن حزنهم وتضامنهم مع النرويجيين، فقد كتب وليد: في تعليقه على مقال: "بكثير من الحزن والمحبة-الآلاف يحيون ذكرى ضحايا الاعتداءات في أوسلو"."تلقيت بحزن وألم شديدين ما تعرض له الشعب النرويجي من اعتداء على الحرية و الديمقراطية، اسأل الله تعالى أن يرحم الضحايا، وأن يلهم أهلهم و أحبتهم الصبر و السلوان".

وليد – العراق

"معظم السلفيين المطرودين يجدون في أوروبا الملاذ الآمن"

"الغريب في الأمر أن الدول المتحضرة التي تحكم بالقانون تسمح في أن يكون في مجتمعاتها عناصر من السلفية التي تهدم ولا تبني في فكرها الذي يدعو للعنف والقتل، ومعظم السلفيين الذين طردوا من بلادهم يجدون في أوروبا الملاذ الآمن... وهذا يساعد السلفية على التمدد في المجتمعات وتشكيل خطر عليها... أرجو أن يكون للدولة الألمانية اليد الطولى في منع هذه الظاهرة من التمدد، وان تتعامل بخشونة مع من يحمل الفكر السلفي وغيره من الأفكار المتطرفة التي ثبت أنها إجرامية ... إن من يضمر الشر للشعوب ويستمر في محاربة الناس ويعمل على التفكير في قتل الأبرياء تحت شعار أنهم كفار لا يجوز أن يحظى بغطاء قانوني..."، كان هذه تعليق سامر على مقال: "هل تشكل السلفية خطراً داهماً على ألمانيا؟".

سامر – فلسطين

"لا يفلح نظام يستقصي أي شريحة من الشعب السوري"

في الشأن السوري علّق باران على مقال "واشنطن تتهم الجيش السوري بـ "الوحشية" وناشطون يرفضون قانون الأحزاب" بالقول: "إلى المعارضين السوريين: ... إذا كنتم تنادوا بجمهوريه سورية تُعامل فيها كل القوميات كالعربية والكردية والآشورية والأرمينية والسريانية على حد سواء، فسوريه مهد هذه القوميات، ولا يفلح أي نظام يستقصي شريحة من هذه الشرائح".

باران – سوريا

"أليس من حق السوريين أن يرفضوا رئيسا بالوراثة؟"

وفي تعليقه على مقال "ريبورتاج من دمشق:"تجاوزنا الخوف والثورة لن تنطفئ" كتب متري: "...أليس من حق كل سوري وسورية انتخاب رئيسهم في دولتهم... أليس من حق السوريين أن يرفضوا رئيسا بالوراثة، رئيسا فشل وأخفق في تطوير وإصلاح بلاده، و بدأ يرتكب الجرائم ضد الشعب الأعزل من نساء وأطفال وشباب، لقد اختصروا سورية في حكم عائلات قليلة تنهب وتسلب وتقتل وتخرب، وما ردوا يوما عل إسرائيل التي قصفت واخترقت أجواء سوريا، والله أرى إسرائيل بكل ظلمها للفلسطينيين أفضل منهم، فهي عدوة، لكن أن يأتي من هو من أبناء البلد ويحكم و يستبد أكثر من الاستعمار والاحتلال فهو أسوء من الاستعمار، أرجو أن نفكر بالعقل و المنطق، فسوريا ليست للأسد بل لكل السوريين والبلاد باقية، أما الأشخاص فزائلون، ويكفي هؤلاء الحكام نهبا لبلادنا في كل أقطارنا".

متري – سوريا

"سوريا تواجه مسلحين منذ البداية"

ونبقى في الشأن السوري وتعليق من سمّى نفسه بابني بلادك على مقال "المعارضة السورية - تحديات كبيرة وخيارات قليلة لمواجهة نظام الأسد"، والذي جاء فيه أن "سوريا منذ بداية الأحداث كانت تواجه مسلحين ... وهناك مخططات خارجية تم كشفها... مع العلم أنها فتحت المجال للحوار الوطني وسمحت لكل مواطن سوري بالعودة مهما كانت ميوله، لكن هناك من يريد الخراب لسوريا، وفيما يتعلق بخبركم عن حمص... نقول لكم ، سوريا بخير والجيش يعمل على حماية المواطنين... نقول لكل السوريين بكل أطيافهم الدين لله والوطن للجميع، دعونا نكون يدا واحده لبناء سوريا...".

ي. ب. – سوريا

"ليس صحيحا أن السعودية لا توظف الشيعة في الوظائف الأمنية"

"هذا التقرير فيه انحياز واضح ضد السعودية، و فيه اتهام بأنها لا توظّف الشيعة في الوظائف الأمنية والعسكرية، ولا تسلّمهم المناصب القيادية، وهذا غير صحيح، ومن أراد التأكد فعليه استقاء المعلومات من الجهات الرسمية".

كان هذا تعليق حسن على مقال: "خبير ألماني: النخبة السعودية الحاكمة ترقص على فوهة بركان".

حسن – السعودية

"السعودية بلد مستهدف ومن حقها سن القوانين التي تناسبها"

ومن السعودية أيضا علق أحمد أيضا مقال "حجب موقع منظمة العفو الدولة على الانترنت في السعودية" بالقول: "لا يتم الحكم على القانون إلا بعد اعتماده أو إقراره من مجلس الشورى. وبعدين (كما أن) السعودية بلد مستهدف من الإرهابيين وأتباع إيران ... ومن حقها أن تسن القوانين التي تناسبها وشعبها. ولا تنسى أن السعودية بلاد الحرمين عليها مسؤولية أمن الحجاج والمعتمرين.... كي لا يطلع علينا من يقول، السعودية غير قادرة على حماية الحرمين...".

أحمد – السعودية

"الجيش المصري قام بواجبه رغم الضغوط"

وعلق عماد على مقال "الجيش المصري يفتقد لرؤية إستراتيجية ويخسر في الشارع " بالقول: "الجيش المصري مضغوط عليه من كل اتجاه، و أنا أرى أنه قام بواجبه إلى الآن على أحسن وجه ممكن، وإن كنا نأمل في المزيد، ولكن فصل الواقع عن الضغوط لا يعطي رؤية صحيحة".

عماد – مصر

"الشعب اليمني يعاني وسط تبادل الاتهامات"

وحول الوضع في اليمن جاء في تعليق كرم على مقال: "انقطاع الكهرباء في اليمن – عقاب جماعي منظم أم فشل دولة؟" أن "الشعب يعاني من ظروف قاسية ولا إنسانية في معيشته اليومية ... وكل من المؤتمر الشعبي العام والمشترك يتبادل الاتهامات!. المؤتمر يقول :أعضاء من المشترك هم السبب في هذه المعاناة لكي يثور الشعب ضد النظام، والمشترك يقول :المؤتمر هو المخطط والمنفذ لتركيع الشعب كي يعود عن ثورته... أما نحن فكل منا يسأل نفسه؛ من يحكم اليوم اليمن غير الذي بيده السلاح والمال والسلطة؟ نحن نطالب من بيده المال والسلاح والسلطة أن يفي بالقسم ويحترم المهام التي كلف بها ويصون حقوق المواطن ويسهل سبل حياته".

كرم – اليمن

"العائلة الحاكمة في البحرين لا تلبي مطلب الشعب"

وكتب عبدالله في تعليقه على مقال "الوضع في البحرين بحاجة إلى مبادرات سياسية كبيرة وجرئيه" ما يلي: "لازلنا نعيش في البحرين حكومة عائلة آل خليفة، فهم وزراء في كل الوزارات، ومدراء في جميع المناصب العليا في الحكومة، وهم أيضا يتحكمون في التجارة بطريقة غير شرعية، الشعب يطالب بحكومة من الشعب نفسه وليس من العائلة الحاكمة، والعائلة ليست مستعدة لتلبية هذا المطلب فهو صراع العائلة ضد الشعب".

عبدالله – البحرين

إعداد: إبراهيم محمد

ملاحظة: هذه حلقة خاصة من رسائلكم التي نخصصها لردود فعل قراءنا الأعزاء حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق اختصار وتنقيح نصوص الرسائل، وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأيه وعن رأي الموقع.