"لماذا لايعتبر معارضون سوريون تحقيق المطالب ثمرة لنضال الشعب وليس رشوة؟" | اكتشف DW | DW | 05.06.2011
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

اكتشف DW

"لماذا لايعتبر معارضون سوريون تحقيق المطالب ثمرة لنضال الشعب وليس رشوة؟"

تساؤل حول ما تريده المعارضة السورية، وتحميل إسرائيل مسؤولية فشل جهود السلام، واعتبار ما يجري في ليبيا بأنه عدوان غاشم، إضافة إلى اتهامات لأحزاب تونسية بالانحراف عن أهداف الثورة، كانت هذه من أبرز مواضيع بريد الأسبوع.

لم نعد نعرف ماذا يريد المعارضون، كلما حققت الحكومة السورية مطالب يقولون بأنها تأخرت أو غير كافية، وللعلم القيادة أسرعت في تحقيق الكثير من المطالب لكشف أهداف المعارضين، واليوم يقولون بأنها رشوة، لما لا يقولون إنها ثمرة نضال الشعب والمهم هو تحقيق أهدافنا في الحرية والديمقراطية، أما الهدف فقط هو أسقاط النظام مثل غير دول، ألم يحقق الرئيس كل مطالب المتظاهرين؟ لما الأصرار على العداء ومتابعة المواجهة في الشارع، وطلب التدخل الخارجي لتحقيق أهدافهم الشخصية فقط؟"، كان هذا تعليق ابن السريان على مقال: "مؤتمر أنطاليا ـ معارضون سوريون يعتبرون عفو الأسد "رشوة".

ابن السريان – سوريا

"محطتكم تنحاز لرأي واحد وتملا له السطور بحيث يغيب الرأي الاخر"

وكتبت براءة في تعليقها على المقال بعنوان: "الحكم في سوريا خائف من احتمال ضياع السلطة": "يقال إن من في أرض المعركة أدرى بوقعائها من المتفرج، ما تسمونه مظاهرات في سوريا او مايصلكم ما هو سوى حملة مغرضة تقودها دول ومنظمات مدعومة بوسائل اعلام اصبحنا نعرفها كلنا، وبالاخص السوريين منا. عندما أقرأ أخباركم بان الرئيس السوري يقتل شعبه تصيبني حالة من الاستفزاز، وخصوصا ان مايجري على ارض الواقع مخالف مئة وثمانون درجة لتلك لتصريحات ما تسمونهم نشطاء حقوقيون. بالامس ... كانت هناك بالخارج مظاهرة مناوئة للنظام، وتهتف بعبارات طائفية، وباليوم نفسه قتل ضابط من آل طلاس عندما كان في سيارة، وهو ذاهب لعمله ... وُقتل آخرون من الامن، وايضا البارحة عرض التلفزيون السوري صور لقتلة نضال جنود وهم نفسهم من تظاهر ببانياس ودعوا للحرية، فهل هذه الحرية التي يهتفون بها وغيرهم وغيرهم وكل يوم تتساقط الاوراق وأرى ان محطتكم تنحاز لرأي واحد وتملا له السطور بحيث يغيب الرأي الاخر بقصد او دون قصد احاول ان اعرف، ولمعلوماتكم ان المؤيدين للرئيس السوري بالملايين، وطبعا وفق ارقام لمؤسسات خارجية، وانا متاكدة لو سمح بخروج مسيرات مؤيدة لزاد العدد اكثر واكثر وبالنهاية اقول احبائنا يقتلون بايدي مسلحيين وارهابين وانتم تصورنهم ثوار واحرار، حقا نحتاج لتعريف جديد يبين من هو الارهابي ومن هو الثائر".

براءة – سوريا

"انتم تكتبون عن الثورات العربيه بانتقائية"

وتعقيبا على ما ننشره حول سوريا علق عبد القادر بالقول: "الساده القيمون على هذا الموقع أرى انكم تكتبون على الثورات العربيه بانتقائية كما لو اننا امام وسيلة إعلامية عربيه. سؤالي لكم، هل تسمعون عن ثوره في سورية، ام ان الامر مثلما تعتبره الدول العربيه الدكتاتوريه والتي تردد ان ما يحصل هو شاْن داخلي ...".

عبد القادر - لبنان

"حماس تنازلت واعترفت بحدود 1967، بينما لم تفعل إسرائيل ذلك"

"اعتقد ان اسرائيل تراوغ فقط من اجل تعطيل عملية السلام، إذا تحقق السلام بين الفلسطينين والاسرائيليين فان هذا سينتج عنه تقسيم للقدس وعودة للاجئين، وهذا ما يرفضه الطرف الاسرائيلي، اما عدم الاعتراف المباشر لحماس باسرائيل، فإن الاخيرة تتخذه ذريعة فقط، لان حماس اعترفت بحدود 1967، وهو اعتراف بدولة اسرائيل، وبهذا تقوم حماس باكبر تنازل لاجل السلام، وهو ما لا نلمسه من الجانب الاسرائيلي"، كان هذا تعليق زهور على مقالنا بعنوان:"رفض إسرائيل لاتفاق حماس ـ فتح يعزز موقع أعداء السلام".

زهور- الجزائر

"تبادل الادوار وفهمكم كافي يا اصدقاء!"

وحول المقال بعنوان: "نتانياهو يزيد عزلة إسرائيل دوليا بعد كلمته أمام الكونغرس"كتب الفرد: "هؤلاء لا يريدون سلاما، انه تبادل للادوار يا اصدقاء، نتنياهو يقف في الكونغرس، ويقف النواب ... يصفقون و يهتفون، لقد بدا نتنياهو في خطبته و كأنه يلقي خطاب عن حالة الاتحاد السنوي في الكونغرس، بينما اوباما يقف مخاطبا ايباك حيث نجده غارقا في الرومانسية يبحث عن جذوره في ايرلندا... الامل يبقى في الله ... ونضال شعبنا الفلسطيني الكريم. مع تحياتي الطيبة لكم ولشعب المانيا ...".

الفرد- فلسطين

"ليبيا تتعرض لعدوان غاشم"

"ما يحدث على الارض الليبية هو عدوان غاشم على دولة عضو في الامم المتحدة، وهو تدخل لاجل الاستيلاء على نفط البلاد، لماذا لا يتحرك مجلس الامن إزاء ما يحدث في اسرائيل او اليمن او البحرين، كل التقارير التي تم اعتمادها هي تقارير من قناة لا تتصف بالمصداقية ولا الموضوعية وتحت رعاية دولة لا تعرف الديمقراطية هي قطر ...انه سفك للدماء و تعد صارخ على القوانين الدولية"، كان هذا تعليق عمر على مقال:"طرابلس تستقبل رئيس جنوب إفريقيا وتتهم الناتو بقصف مدنيين".

عمر – تونس

"نتبرأ من العروبة التي لا تحترم الإنسان مهما كانت عقيدته"

وحول حلقة بريد الأسبوع بعنوان "الإعلام لا يتفاعل مع ثورة البحرين وهذه قمة الطائفية" علق عبدالله بالقول: "لقد تغنى العروبين كثيراً بالعروبة حتى ظنناها ستكون دين جديد للعرابين، فاذا بها تنزلق إلى الحضيض، كيف لا ونحن نرى التآمر من كل الانظمة العربية على الثورة البحرينية، على شعب أعزل لا يمتلك السلاح ولا يحب استعماله، وهو من البداية قال ذلك بكل بوضوح، ... نحن نتبرأ من العروبة التي تقتلنا ولا تحترم الانسان ولا تحترم عقيدته مهما كانت، ونحن لا نعادي اي انسان مهما كان دينه، وأن المسيحين يعيشون بيننا ولا يجدون من يتعرض لهم بسوء، بل انهم على تواصل مع المسلمين في البحرين بشكل عام، ... من خلال هذا المنبر الحر أناشد جميع الشرفاء في العالم للوقوف مع الشعب المظلوم في البحرين وإرسال لجان تحقيق عاجلة للبث في مدى الانتهاكات للانسانية والاضرار الجسدية والنفسية التي خلفتها الحرب الحالية الشعواء ضد الشعب الاعزل، كثير من الجرحى يحتاجون للعلاج السريع لا يحصلون عليه بل يتم اعتقالهم و قطع اطرافهم تنكيلا بشعب البحرين".

عبدالله- البحرين

"جمعتنا الثورة وفرقتنا الأحزاب"

جمعتنا الثورة وفرقتنا الأحزاب؟ أصدقاء الأمس صاروا أعداء بعد قدوم الأحزاب؟ الثورة كان هدفها واضحا ونبيلا وهو إقتلاع الإستبداد والطغاة من أرضنا وأغلب من شارك فيها لم يكونوا مسيسين، وإن كان بعضهم كذلك فقد تناسوا تسيسهم حتى مرت الأزمة، إذن لمت الثورة شمل التونسيين بعدما فرقتهم الجهويات والفروقات الطبقية، ... وما أن جائت الأحزاب حتى فرقت رفاق الأمس وصارو يتهمون بعضهم البعض، بعدما كان عدوهم الأوحد الطغاة صاروا يكيدون لبعضهم لماذا؟ أولا بسبب سياسة المتنفذين ...وكذب من قال بتكريس الديمقراطية ودعمها، لتفريق الشعب وتشتيته وإلهائه عن مطالبه الأساسية، إنها سياسة فرق تسد، سياسة تشظي الأجزاب التي تهدف لإعطاء صورة مشوهة عن الديمقراطية، ونشر الفوضى، وتنفير التونسيين من الفكر الثوري أي هدم الأساس التي قامت عليه الثورة، ثانيا جزء يتعلق بالأحزاب ذاتها، فجلها مخالف لقانون الأحزاب، وهدفها لم يعد تأطيري وتنظيمي وإثراء للساحة السياسية حسب القانون المنظم لها القانون الأساسي عدد 32 لسنة 1988... فقد أصبح هدفها التكالب علي السلطة بشتى الوسائل ... أخيرا الأسبقية والمصداقية ستكون لمن سيعمل علي تحقيق أهداف الثورة وإنجاحها، وهذا هو معيار كسب الثقة".كان هذا تعليق محمد على مقال: "تونس ما بعد الثورة – بقايا النظام السابق تعرقل دمقرطة الإعلام والبلاد"

محمد – تونس

"الأخوان المسلمون جماعة تنقض العهود"

وعلق خالد على مقال "تخمينات حول "صفقة" بين الجيش والإخوان على حساب "ميدان التحرير" بالقول: "الواقع السياسى للاخوان المسلمون يقول انهم جماعة لا عهد لها، فكثيرا ما ابرمت هذة الجماعة اتفاقات وصفقات مع حكومات واحزاب واشخاص ثم نقضت ذلك وتركت الاطراف الاخرى ... ألا يعلم المجلس العسكرى هذا".

خالد- مصر

إعداد: ابراهيم محمد

ملاحظة: هذه حلقة خاصة من رسائلكم التي نخصصها لردود فعل قراءنا الأعزاء حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق اختصار وتنقيح نصوص الرسائل، وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأيه وعن رأي الموقع.